:::ايد على ايد:::
:D ايدك فى ايدنا ايدك
حقق حلمك بايدك
وشوف هنبقى ايه
اهلا بيك انت نورتنا والله
:D

:: وهاتنور اكتر لو سجلت معانا ::

ولو انت مسجل :suspect: هاتنور بردو

اهلا بيك ف بيتك التانى

عيش حياتك

وخلى ايدينا ع ايدك
:::ايد على ايد:::
:D ايدك فى ايدنا ايدك
حقق حلمك بايدك
وشوف هنبقى ايه
اهلا بيك انت نورتنا والله
:D

:: وهاتنور اكتر لو سجلت معانا ::

ولو انت مسجل :suspect: هاتنور بردو

اهلا بيك ف بيتك التانى

عيش حياتك

وخلى ايدينا ع ايدك
:::ايد على ايد:::
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
:::ايد على ايد:::


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

اهلا بكم ومرحبا فى ايد على ايد ما عليك الا انك تحلم وهتلاقى حلمك بين ايدك .هناك اقسام مخفيه ما عليك الا انك تشرفنا وتنورنا وتسجل معانا وخلى حلمك حقيقه .


رب أشرح لى صدرى و يسر لى أمرى , و أحلل عقدة من لسانى يفقهوا قولى.لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين..اللهم حبب الينا الايمان و زينه فى قلوبنا , و كره الينا الكفر و الفسوق و العصيان , و أجعلنا من الراشدين.اللهم أعنا على الموت وكربته ، والقبر وغمته والصراط وزلته ويوم القيامة وروعته..اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم . صلاة تنحل بها العقد وتنفرج بها الكرب وتُقضى بها الحوائج .صلاة تليق بمكانته عندك.


 

 ستون عاماً مضت على نكبة فلسطين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
chemist toufan
المدير
المدير
chemist toufan


انثى عدد المساهمات : 3725
تاريخ التسجيل : 14/10/2009
العمر : 35
الموقع : ايد على ايد
المزاج : متقلب

ستون عاماً مضت على نكبة فلسطين Empty
مُساهمةموضوع: ستون عاماً مضت على نكبة فلسطين   ستون عاماً مضت على نكبة فلسطين Emptyالجمعة 02 يوليو 2010, 11:40 pm


بسم الله الرحمن الرحيم

ستون عاماً مضت على نكبة فلسطين وتشريد شعبنا، ستون عاماً مضت على اغتصاب فلسطين وإقامة الكيان الصهيوني.

ستون عاماً مضت وشعبنا يتعرض لأبشع جريمة في التاريخ الحديث بعد أن اقتلع من أرضه، وانتهكت حقوقه وصودرت إرادته، ومع هذا ظل صامداً وصابراً ومقاوماً لكل المؤامرات والخطط والمشاريع التي تستهدف شطبه من الوجود وتهديد حياته وتصفية حقوقه واغتيال مصيره ومستقبله. ‏

في الخامس عشر من أيار من العام 1948 أعلن عن إقامة «إسرائيل» ومنذ آنذاك لم تتوقف جرائم العدو الصهيوني، واستمرت معها الحروب والاعتداءات والمجازر وإقامة المستوطنات لابتلاع الأرض والزحف الاستيطاني كرأس حربة لتكريس الاحتلال والاغتصاب وتثبيت دعائمه وركائزه، فكان الصراع العربي ـ الصهيوني صراعاً على الأرض والوجود والمصير، صراعاً على الهوية والانتماء، لما مثلته قضية فلسطين من جوهر حقيقي ومركزي لهذا الصراع، ومن أنها قضية العرب الأولى والمركزية.. ومع اغتصاب فلسطين اتضح أن الخطر الصهيوني لا يستثني أحداًِ من العرب، لأن إقامة الكيان الإسرائيلي في قلب الوطن العربي، متخذاً من فلسطين قاعدة للعدوان والإرهاب والاحتلال أوجدت مناخات وظروفاً لا تهدد العرب فحسب بل وأيضاً تهدد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي على حد سواء. ‏

ستون عاماً على النكبة الأولى التي وقعت في الخامس عشر من أيار عام 1948، باحتلال أجزاء من فلسطين، وتشريد قسم كبير من شعبها.. ستون عاماً مرت من النكبات والنكسات والآلام والجراح، لكنها أيضاً ستون عاماً من النضال والكفاح والإصرار على التمسك بالحقوق والاستبسال والتضحية في سبيل الأهداف. ‏

فلسطين تتوحد اليوم، أرضاً وشعباً، هوية وقضية وانتماء، لتحيي الذكرى الأليمة للنكبة الأولى، ليعيد الفلسطينيون تذكير الضمير الإنساني والمجتمع الدولي، بأن للفلسطينيين حقوقاً وطنية مشروعة، كفلتها الشرائع السماوية، والشرائع الأرضية، كفلها القانون الدولي، وقرارات مجلس الأمن والأمم المتحدة، ومؤسسات دولية أخرى، ومادام أصحاب هذه الحقوق متمسكين بها، ومدافعين عنها، فإنها باقية لا تزول، ولا يجري عليها التقادم، وعلى رأس تلك الحقوق: حق تقرير المصير، وحق العودة الى الديار وأرض الوطن والممتلكات، وحق إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة، وعاصمتها القدس.. ‏

إنها حقوق وطنية ثابتة وغير قابلة للتصرف، وهي أهداف ومبادئ ضحى شعبنا العربي الفلسطيني بالغالي والنفيس،، من أجل إحقاقها، وكرّس عبر مسيرة نضاله الطويلة، ملحمة البطولة والاستشهاد والذود عن أرض الوطن، بقافلة من الشهداء الأبرار الذين عاهدوا الله والشعب والوطن على بذل الدماء والأرواح رخيصة في سبيل فلسطين وعروبة وحرية فلسطين.. ‏

بعد كل هذه العقود من اغتصاب فلسطين نتساءل: كيف يبدو المشهد السياسي الراهن؟ وماذا تحمل الذكرى الستون لنكبة فلسطين من حقائق ومعطيات؟ والى أي مدى باتت النكبة علامة سوداء في أوضاع المنطقة، تنشر الإرهاب والقتل والجرائم التي دونها، أساساً، ما كانت لهذا الكيان استمرارية وجوده الشاذ والسرطاني في المنطقة؟.. ‏

وتساؤلات كثيرة غيرها، وكلّها تصبّ في كيفية التعامل والتعاطي مع ما تفرضه إسرائيل من أخطار وتحديات، وكيف ينبغي الرد عليها في ظلّ الدعم الأميركي غير المحدود للعدوانية الإسرائيلية؟.. ‏

يقدّر جهاز الإحصاء المركزي الفلسطيني عدد اللاجئين الفلسطينيين المقيمين خارج فلسطين بخمسة ملايين لاجئ مع نهاية عام 2006، «تركز وجودهم في الأردن 8،2 مليون، وفي بقية الدول العربية 6،1 مليون نسمة، ويتوزع الباقون في أنحاء مختلفة من الدول الأوربية والأميركيتين». وأشارت قاعدة بيانات الجهاز المركزي للإحصاء الى أن «44في المئة من سكان الأراضي الفلسطينية لاجئون حيث بلغ عددهم مليوناً و880ألف لاجئ منتصف عام 2007 بواقع 780ألف لاجئ في الضفة الغربية وما يربو على المليون لاجئ في قطاع غزة». ‏

إن هدف إسرائيل، وبمحاولاتها لتوسيع عملية اغتصاب فلسطين وزيادة مخاطرها وعلى ما يكشف المشهد الدموي والسياسي في الأراضي الفلسطينية المحتلة، لم يصمد أمام قدرة شعبنا وإدراكه ومعرفته مسبقاً بالنيات والأهداف الإسرائيلية، على الرغم مما وصلت إليه الأوضاع في غزة من مأسوية ومعاناة يصعب على أي شعب آخر تحمّلها كما يتحملها أبناء غزة من حصار وتجويع وقتل وقصف وتدمير. وإذا كانت إسرائيل بهذه السياسة تريد شطب المقاومة، فهي في ذلك وكأنها تشطب كل حقوق الشعب الفلسطيني، بل وأيضاً تمارس خطة سياسية واستراتيجية تبدأ من تصعيد الأوضاع وزيادة حدّة سخونتها وصولاً الى فرض ما تريد من إملاءات وشروط، وليقبل بها الشعب الفلسطيني على أنها تحصيل حاصل، أو تغلّف بأوهام الخلاص والإنقاذ من المأساة التي يحاول الإسرائيليون وضع الشعب الفلسطيني في أتونها ومحرقتها. ‏

وفي ذلك تحقيق لمشروع إسرائيلي، تبنته إدارة الرئيس الأميركي جورج بوش، وأطلقت عليه «الشرق الأوسط الجديد»، ومحوره يقوم على خلق الفتن وإثارة الحروب المذهبية والطائفية، وتقسيم الساحة السياسية العربية الى ما يسمى بالمعتدلين والمتطرفين، وإسناد دور تخريبي وتدميري لهؤلاء المعتدلين في مواجهة المتطرفين، الى حدّ أن وزيرة الخارجية الأميركية كونداليزا رايس قد نوهت لعملية التقسيم التعسفية هذه في اليوم الأول للعدوان الإسرائيلي على لبنان في تموز عام 2006، كما تحدثت مطولاً عن دور المعتدلين السياسي والاحتياطي الاستراتيجي في اجتماع معلن مع ست دول عربية على مستوى وزراء خارجيتها، وقالت: «إن الوقت قد حان ليقوم المعتدلون بدور في مواجهة المتطرفين»، وسمت بالاسم: إيران وسورية وحزب الله وحركة حماس. ‏

من ذلك نستخلص أن التطابق الكامل وفي المطلق بين المشروعين: الإسرائيلي في المنطقة ، والأميركي بغزو العراق والتدخل السافر والفظ في الشأن اللبناني قدتزاوجا بمشروع واحد هو المشروع الأميركي ـ الاسرائيلي ليس من حيث الهدف فحسب، بل وأيضاً، وهو الأخطر، من حيث توفير الأدوات المساعدة كاحتياطي استراتيجي في خلق قواعد جديدة للصراع في المنطقة وذلك استكمالاً لخطة سايكس بيكو، وانجاز مهمات تجزئة المقسّـم وتفتيت المجزأ، عبر وسائل دموية وفتن واضطرابات وقتل وقصف وحرق وتدمير الخ.. ‏

في «منتدى الدوحة» قالت وزيرة الخارجية الاسرائيلية تسيبني ليفني ودون حياء أو خجل إن «المواجهة الكبرى هي بين المعتدلين والمتطرفين، وان هذا هو التحدي في المنطقة كلها وإن قطاع غزة ليس مشكلة اسرائيلية وانما عقبة أمام إقامة دولة فلسطينية» وتزيد ليفني إنه «يجب التخلي عن الفهم الذي انتهت مدة سريان مفعوله والذي بموجبه فإن «الصراع الاسرائيلي ـ الفلسطيني هو سبب التطرف» وادراك ان قدرتنا على تسوية الصراع مرتبطة بقدرة المتطرفين على منعنا من ذلك»؟! ‏

ان ليفني بذلك تقفز وبشكل بهلواني فوق كل حقائق ودروس وأحداث الوضع في المنطقة، وتحاول ان تجد الذرائع والحجج التي تعفيها من الاقرار والاعتراف بأن القضية الفلسطينية هي جوهر الصراع في المنطقة، وجوهر الصراع العربي الاسرائيلي وذلك باستبداله بصراعات وهمية بين العرب أنفسهم وبين الفلسطينيين فيما بينهم على وجه الخصوص، وهو ما تشير إليه بقولها إن محادثات السلام ستتواصل مع العناصر الفلسطينية البراغماتية التي تعترف بحق اسرائيل في الوجود، والذين يسعون الى إحقاق حقوقهم القومية عن طريق السلام وليس الإرهاب!.. ‏

ان اسرائيل بهذه الطروحات، وكذلك الولايات المتحدة بتلك التوجهات تضعان المنطقة في أتون حرب مدمرة، وتفجيرات وفتن داخلية يصعب تحديد مداها وتداعياتها. فالصمت لم يعد ممكناً إذا ما تواصلت الحروب على هذا النحو الخطير والمدمّر بأياد أميركية واسرائيلية


منقول

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ed3laed.yoo7.com/
 
ستون عاماً مضت على نكبة فلسطين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خريطه فلسطين
» اطفال فلسطين
» تعالوا أحكيلكم عن فلسطين
» درس في اعراب كلمة " فلسطين "

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
:::ايد على ايد::: :: ايد على ايد :: الاقصى فى خطر-
انتقل الى: